تيكتوك ما عادش مجرد منصة ترفيهية، ولىّ أقرب للسوق السوداء وين الفلوس تتحرك بلا قانون، والكونتنت الفوضوي ينتشر بلا قيود.
• علاش تيكتوك مربح لهالشبكات؟
• ملايين تدخل يوميًا من دون رقابة.
• تحويلات مالية سرية عبر وكالات تيكتوك.
• إعلانات خفية تخدم لصالح مجموعات غير معروفة.
• كيفاش يتم استغلال التوانسة؟
• يتم إيهام الشباب أنهم ينجموا يربحوا بسهولة، في حين الفلوس الحقيقية تمشي لأصحاب النفوذ في تيكتوك.
• الفوضى في اللايفات تخلي الناس تغرق في الإنفاق بلا وعي.
• يتم تصدير ثقافة “اصنع الجدل تربح” مهما كان المحتوى سلبي أو خطير.
5. تيكتوك والاحتيال: شكون يربح وشكون يخسر؟
ما ولىّش غريب أنك تلقى عمليات نصب واحتيال تصير قدام عينيك في تيكتوك التونسي.
• أكثر طرق الاحتيال انتشارًا:
• اللايفات الزائفة: ناس تعمل مسرحيات مضروبة باش تخلي المتابعين يبعثوا ڤيفتات.
• التحديات المدفوعة: يجبروا الناس على دفع فلوس باش يشاركوا في تحديات وهمية.
• استغلال المشاعر: التيكتوكرز يتباكوا، يطلبوا مساعدات مالية، وبعد يتبيّن أنهم يخدموا بطريقة احتيالية.
• واش تعمل تيكتوك؟
• ما يمنعش المحتوى المشبوه، بالعكس يزيد يروّج له.
• الخوارزميات تدعم التفاعل، حتى كان المحتوى غير أخلاقي.
• الحسابات المشبوهة تستمر في الربح بلا أي إيقاف حقيقي.
الخاتمة: تيكتوك في تونس خرج عن السيطرة، والوقت يضيق
تيكتوك في تونس موش مجرد تطبيق، ولىّ منطقة خارجة على القانون،