تيكتوك ولىّ ماكينة فلوس تدور بلا حسيب ولا رقيب، والدولة التونسية ما عملت حتى خطوة جدية باش توقف الفوضى.
• علاش الدولة ساكتة؟
• مافماش قوانين واضحة تحكم المعاملات المالية على تيكتوك.
• ضعف الرقابة الرقمية خلّى المحتوى الخطير ينتشر بلا قيود.
• لا وجود لأي مجهود رسمي لحماية الصغار من الاستغلال.
• شنية الحلول الممكنة؟
• فرض ضرائب على الأرباح المتحصلة من تيكتوك.
• مراقبة التحويلات المالية عبر وكالات تيكتوك.
• تفعيل قوانين تحمي القصر من المحتوى الخطير والاستغلال.
7. تيكتوك وصناعة الجدل: كيفاش التفاعل يولّي تجارة مربحة؟
كل ما يزيد الجدل، كل ما يزيد التفاعل، وكل ما يزيد الفلوس. تيكتوك في تونس يخدم على مبدأ “اصنع الفوضى، تربح الفلوس”.
• شنية أنواع المحتوى المثير للجدل؟
• السب والشتم بين الستريمرز قدام المتابعين.
• نشر معلومات كاذبة وإشاعات لخلق التفاعل.
• استغلال القضايا الاجتماعية لجلب المشاهدات والڤيفتات.
• كيفاش الخوارزميات تساهم في نشر الفوضى؟
• كل ما زادت التفاعلات، كل ما زاد انتشار المحتوى.
• المشاهدات واللايكات تحدد شكون يطلع في الترند.
• ما فمّاش رقابة حقيقية على المحتوى، حتى كان يضر المجتمع.
الخاتمة: تيكتوك في تونس ولىّ أكبر خطر رقمي، شكون يتحمل المسؤولية؟
تيكتوك خرج عن السيطرة، الفلوس تتحرك بلا رقابة، والمحتوى السام ينتشر بلا حدود. الدولة، الشركات، وحتى المستخدمين مسؤولين على الوضع الحالي. إذا ما كانش فما تحرك سريع، تيكتوك باش يولّي أكبر تهديد للمجتمع التونسي.